هناك أماكن تبقى، مثل القوارب الصغيرة، راسية على الروح.
بونتيفيدرا هي واحدة من هذه، مدينة تتشبث بآخر شريط من مضيق غاليسي الهادئ.
هنا، خلال إحدى النزهات الباردة على طول شاطئ المضيق البحري، بين أولى أضواء النهار وانعكاسات الأمواج الصغيرة الهاربة من الانزلاق السريع للقوارب، التقيت بفتاة بونتيفيدرا.