نبات مقدس وغامض، الشيح يثير سحر الأساطير القديمة والطقوس المقدسة المنسية.
أحب هذا الاتصال الدقيق والدقيق بين هذين العنصرين. من ناحية، الملابس السردينية، الغنية بالتفاصيل والمعاني، التي تنتقل من جيل إلى جيل؛ ومن ناحية أخرى، زهرة تعود إيقاعيًا لتزدهر، حاملة معها رائحة الماضي وقوة الحاضر.
كلاهما، مرن وثمين، متجذران بعمق في هويتنا الثقافية، ويرمزان إلى رابط لا ينفصم مع جذورنا.
هذا العمل الصغير هو ثاني لوحة لي مستوحاة من الملابس التقليدية في سردينيا التي تحمل اسم نبات نموذجي لجزيرتنا: الشيح.